لطالما استخدمت الولايات المتحدة الأميركية حملات التضليل الإعلامية لاستمالة الرأي العام في أي مشروع تود تنفيذه. في الحربين العالميتين الأولى والثانية عملت واشنطن على تجنيد الإعلاميين وعلماء النفس للدفاع عن الديمقراطية كما تراها أميركا
نضع بين أيديكم هذه الترجمة، للباحث الصهيوني «رومي ماروم»، عن قرية ملبّس المهجّرة قضاء مدينة يافا. تنبع أهمية هذا المقال من كونه يكشف نمط الحياة الاقتصادية وبعض الخصائص الاجتماعية لهذه القرية عبر العصور، استناداً للحفريات التي عُثر عليها خلال أعمال التنقيب الحديثة
موجةُ التطبيع الجارفة في العالم العربي، والتي تُسابق الرياح العاتية في سُرعتها، أضحت تحدّيًا لا يُمكن إغفال مواجهته. الأنظمة العربية المُتخاذلة في وادٍ والشعوب في وادٍ آخر. قد تكون معاهدتا الذلّ اللتان وقّعتهما مصر والأردن مع كيان العدو مثالًا حيًا على رفض التعايش مع أعداء الأمة. قدر الشعوب المستضعفة مقاومة ورفض منطق الخيانة وخذلان القضية المركزية للأمة الاسلامية: فلسطين.
تستمر المعارك التي تخوضها قوات الحكومة الفدرالية الإثيوبية والقوات المتحالفة معها في الشمال لصدّ مقاتلي “جبهة تحرير شعب تيغراي” وحلفائها، بعد أن حقق هؤلاء تقدمًا كبيرًا في اتجاه العاصمة أديس أبابا خلال الأسابيع الماضية
ربما هنا يصدق قول الكاتب العربي الكبير الراحل محمد حسنين هيكل قبيل وفاته، بتأكيده أن السعودية “غرقت بالمستنقع اليمني” ويقول هيكل: “إن السعودية ستحارب اليمن، وستغرق السعودية في اليمن وينتصر اليمن، وإن لم يحصل هذا، أخرجوا جثتي من القبر وأحرقوها، وأحرقوا مؤلفاتي”.
تزداد الحاجة للإسراع في تكوين منظمات دفاعية مجتمعية من الأهالي الفلسطينيين والمتضامنين الإسرائيليين والدوليين لتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين العزل ضد الأخطار الوجودية المتنامية وللتصدي لعنف وإرهاب المستوطنين وجنود الجيشالإسرائيلي
“نعم، إنّ اللغة العربيّة، في زمنِ”الرِّدّة السياسيّة“وتفاقُمِ مشاعر الدونيّة الحضاريّة، لهي في حاجةٍ ماسّةٍ إلى”ناشطين“أو مناضلين لغويين. أوَليس الانحطاطُ اللغويّ، وفسادُ الألسن، جزءًا من الفساد العامّ الذي ينبغي أن نواجهَه، مثلما نواجه السرقةَ وهدْرَ المال العامّ؟” سماح إدريس
لم يسلم الإعلام اللبناني من تداعيات الأزمة الاقتصادية والمعيشية، وحالة الاستعصاء السياسي التي تمر بها البلاد. ووسائل الإعلام اللبناني اليوم، لم تعد مزدهرة كما كانت خلال عقود مضت، ولم تعد بيروت منبرا أو فضاء للصحافيين والكتاب والمثقفين العرب، فقد أقفلت العديد من وسائل الإعلام ودور النشر والمكتبات والمطابع وأصبحت مقراتها ومكاتبها أماكن مهجورة.
سؤال التحوّل الديمقراطي ومستقبله يطرح نفسه بتوقيت متزامن على تونس والسودان واصلاً بإحباطاته إلى العالم العربي خشية انكسار ما تبقّى من رهانات على بناء دول مدنية ديمقراطية حديثة.
إلى ماذا سيؤدي التطبيع التربوي وكيف ستقدم قضية القدس والأقصى والخليل والأسرى للتلاميذ والطلبة الذين ستستضيفهم المدارس والجامعات الإسرائيلية على ارض فلسطين المحتلة؟ الأكيد أن كل مسارات التطبيع مهما أجمعت على تجميل المحتل لا يمكن أن تساوي بين الجلاد والضحية …
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
20 من الزوار الآن
2191532 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 20