منذ أشهر والمخيمات الفلسطينية تتعرض لحملة ممنهجة من قبل بعض وسائل الإعلام الصفراء على مختلفها، والتي تستهدف في حملتها المكونات السياسية لهذه المخيمات أي «الفصائل»، من خلال ما تدعيه أنه تقارير أمنية مستندة لمعلومات ومعطيات تسوقها من أجل إضفاء المصداقية على صحة ما تتناوله
إلى اللاهثين وراء لعبة التسوية إلى كل المعذبين بوقع شرور الاسرائيليين وأضاليلهم وبطلان كل كلمة تخرج من أفواههم إن هي إلا محض زور ومناكفة وغواية يهودية تفوق غوايات الشياطين. يا كل أولئك احذروا بئر التسوية السياسية الذي تحفره إسرائيل لرميكم فيه..وإما رميكم بتهمة رفض السلام،
كل عصر له فلسفته الخاصة في الحياة بشكل عام منذ بداية التاريخ حتى اليوم ، ومن تلك الفلسفات تنبثق الحضارات عبر التاريخ ، مثلما حدث من تلاقح بين ثقافات الاغريق والهند ومصر واليمن والرومان والفرس ... وتترك تلك الفلسفات بصماتها على جميع نواحي الحياة من فكر وسياسة وسلوك وأدب
يأبى الكيان الصهيوني إلا أن يحافظ على عنصريته المقيتة، وألا يغادر مربعاته القذرة التي نشأ عليها، وأن يمضي في تنفيذ سياساته التي تهدف إلى إفراغ الأرض الفلسطينية من سكانها، والحيلولة دون زيادة عددهم، أو توسيع مناطقهم، وقد تبين له حكماً أن سكانها اليوم لن يغادروها، ولن يهجروها، مهما بلغت
أما آن لنا أن نفيق من هذا الوهم ، ومن سراب الحلول والأنفاق المظلمة التي ضعنا بداخلها ، ومتى سيبزغ الفجر الذي يمكن أن تعود معه هذه الثورة إلى جادة الصواب الفعلي الذي لن تستقيم مساراته إلا بالنضال والمقاومة ، فرئيس السلطة يطوف أرجاء الدنيا ثم يعود خالي اليدين ، ورئيس وزرائه
يمضي الإعلام الجزائري ، وخاصة الصحف الجزائرية في نصرة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الذين يواصلون معركة الحرية ، ورسم أسطورة الكرامة الإنسانية من داخل غياهب وظلمات سجون الاحتلال «الإسرائيلي»، فواصلت صحف الجزائر الشقيقة ثورتها ضد الاحتلال الاستعمار وانتصرت لأسرانا
الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” بأن زيارته لكلٍ من إسرائيل ورام الله ستكون للاستماع فقط، إلاّ أنها عكست عدة أمور نظرية وعملية مختلفة. وكما هو المتوقع، فقد حصلت إسرائيل على الأمور العملية من دعم (أمني) فيما يتعلق بالمشكلة الإيرانية والسورية. و(اقتصادي) فيما يتعلق بمستويات الدعم المادي حتى في ضوء التقليصات المفاجئة على الميزانية الأمريكية
لا يسعنا وقد انتهت الانتخاباتُ التنظيميةُ لحركةِ المقاومة الإسلامية “حماس” ولو بعد طولِ مخاضٍ، وشديدِ معاناة، وإبطاءٍ وتأجيلٍ متكررٍ، مبررٍ وغير مبررٍ، إلا أن نتقدم بالتهنئة إلى القيادة الجديدة للحركة، على الثقة الكبيرة التي حازوا عليها، فهي تكليفٌ مرهق، وأمانةٌ عظيمة، ومسؤوليةٌ كبيرة، تعبٌ في الحياة، وسؤالٌ بعد الممات، وحسابٌ وجزاءٌ يوم القيامة، فقيادة
هذا هو بيت القصيد ، خصوصا وأننا لا نتحدث ولا نكتب عن هذا العجوز بالأبعاد الشخصية للحديث أو الكتابة ، فلا يهمنا ولا يعنينا كيف يعيش وماذا يأكل أو يلبس ! فالأهم في نظرنا ونحن نتناول موضوع هذا العجوز يكمن في هذا الإصرار العجيب والغريب على أن يظل جاثما على صدرالقضية بالرغم من كل هذا الوهن والضعف الذي أصبح يلازمه كظله في كل كلمة ينطق بها ، أو في كل خطوة يقدم عليها ، فالتوسل الذليل ، والتسول الرخيص
ما تشهده المنطقة العربية والقضية الفلسطينية من حالة تفكك وتفتيت، من غير المنطق استبعاد دور القوى الرجعية العربية من هذه المؤامرة، حيث هذا المصطلح الذي تردد بأدبيات العديد من القوى اليسارية العربية والفلسطينية بفترة السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، بدأ بالتراجع وصولا الى غيابه بأدبيات هذه القوى منذ التوقيع على اوسلو.
ar تفاعلية المنبر الحر ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
31 من الزوار الآن
2182529 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 33