لقد اطلعت على نص الاتفاق الذي وقعتموه في القاهرة بتاريخ 3 تشرين الثاني الجاري مع وفد منظمة التحرير الفلسطينية وبحضور السيد محمود رياض وزير الخارجية في الجمهورية العربية المتحدة والفريق أول محمد فوزي وزير الحربية.
مشكلات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان كثيرة ومتشابكة. والسبب الرئيسي في هذا التشابك المعقد هو أن الدولة اللبنانية امتنعت منذ أربع وستين سنة عن الإسهام الجدي في حل هذه المشكلات أو حتى بعضها. ويمكن تلخيص هذه المشكلات بست فقط هي التالية:
ليس فيلماً عادياً. إنه صادم وقاتل وراعب وخرافي، وأكثر من ذلك يمكن وصف فيلم «مجزرة» لمونيكا بورغمان ولقمان سليم وهيرمان ثييسن. يتحدث الفيلم عن مجزرة صبرا وشاتيلا من زاوية أخرى وهي رواية مرتكبي المجزرة الذين اشترطوا ألا تظهر ملامحهم، والذين اختلطت مشاعرهم وطرائق تعبيرهم وهم يتحدثون عن تفصيلات ما حدث
يختلف اللبنانيون، في العادة، ولا سيما أهالي جبل لبنان، على كل شيء تقريباً. ولعل منشأ هذا الاختلاف هي العصبيات القديمة الموروثة منذ زمن عدنان وقحطان، وقبيلتي مضر ونزار، والقيسية واليمنية، ثم الجنبلاطية واليزبكية... وهكذا. إنها تقاليد سكان الجبال أينما حللت في المشرق العربي. وهذا الأمر، في بعض جوانبه، برهان أكيد على أن اللبنانيين عربٌ أقحام بلا ريب
المعلوم أن الناخب الأميركي لا يهتم بالسياسة الخارجية، بقدر ما يهتم بأحواله الداخلية ومعيشته واقتصاده، والمعلوم أيضاً أن محرك السياسة الخارجية هو المصالح الأميركية أولاً وأخيراً، وأن هدفها يبقى ضمان قيادة العالم وحماية حلفائها ومصالحها، لكن الوسيلة تختلف بين «القوة الناعمة»، كما فعل باراك أوباما، وبين اعتماد الصرامة «واللارحمة» كما يعد ميت رومني
تعرّضت تركيا من جديد لضربة عسكرية قوية عبر الهجوم الذي شنه حزب العمال الكردستاني على مركز عسكري في منطقة بيت الشباب بمحافظة شيرناك الحدودية مع العراق، والذي سقط من جرائه 10 قتلى عسكريين. وهو ليس الهجوم الأكبر، ولكنه حلقة في سلسلة هجمات واسعة وموجعة بدأها الحزب منذ أواخر تموز الماضي
لطالما مثّل المغرب موطئ قدم لـ«إسرائيل» في بلدان المغرب العربي، مستنداً إلى علاقاته برأس السلطة المغربية. روايات كثيرة تتحدث عن العلاقة التي كانت قائمة مباشرة او بالوكالة بين النظام المغربي في عهد الحسن الثاني و«إسرائيل». الحال لم يتغير كثيراً في عهد الملك الحالي محمد السادس، حيث يتهم مستشاره أندري أزولاي بأنه جاسوس «إسرائيلي» في داخل القصر
استحضر الرئيس المصري، محمد مرسي، كاريزما خطاب حلف اليمين الدستوري بميدان التحرير، كي يُدلي بدلوه أمام قمة عدم الانحياز، أمس، ويتخطى «اختبار إيران»، الذي أُجبر على دخوله من دون تحضير إستراتيجية مسبقة لكيفية فتح باب العلاقات المصرية الإيرانية، والذي ظل مقفلاً طوال الثلاثين عاماً الماضية، وبالتحديد منذ اندلاع الثورة الإسلامية في إيران في نهاية السبعينيات.
لا شك أن الوقت لا يزال مبكراً لمعرفة حقيقة وحجم الدور الذي أداه جهاز الاستخبارات «الإسرائيلي» «الموساد» خلال الثورة الليبية، إذ يصعب الفرز في ما أثير بشأن هذه القضية من أحاديث بين ما يستند فعلاً الى وقائع ملموسة، وما يندرج ضمن البروباغندا والحرب النفسية، التي سعى من خلالها الدكتاتور الليبي المخلوع معمر القذافي، إلى تشويه سمعة معارضيه.
هو رئيس جمهورية. قالها في التحقيقات، وكان يعنيها. هو ابن عصر تقسيم الدولة الى «جمهوريات» او إقطاعيات، يدير كل جمهورية «كبير» موثوق به، يترك له السلطة والثروة والسلاح ليسيطر على «جمهوريته» ويضمن الولاء للريس الكبير. «نخنوخ» بالتأكيد كان سيصبح وزيراً للداخلية او للاستثمار، اذا ما عاد مبارك او عائلته او المافيا المولودة برعايته.
ar تفاعلية ريبورتاج ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
23 من الزوار الآن
2183048 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 22