تظاهر عشرات الآلاف من اليمنيين في عدد من المدن يوم السبت ضد حكم الحوثيين بينما خلفت اشتباكات بين مقاتلي الحركة الشيعية والسنة في منطقة جبلية بجنوب البلاد 26 قتيلا.
وهذا ثاني يوم من الاحتجاجات على مستوى البلاد ضد جماعة الحوثيين المدعومة من إيران في أقل من أسبوع بعد أن حلت الحركة البرلمان هذا الشهر الأمر الذي أدى إلى انهيار الوضع الأمني ودفع دولا عربية وغربية إلى إغلاق بعثاتها الدبلوماسية هناك.
اعترف العدو للمرة الأولى بمسؤوليته عن اغتيال خليل الوزير (أبو جهاد) الذي كان الرجل الثاني في منظمة التحرير الفلسطينية في تونس، وذلك كما ورد أمس في صحيفة «يديعوت احرونوت».
وكشفت الصحيفة هوية وصورة قائد وحدة الكوماندوس «الإسرائيلي» الذي اغتال أبو جهاد في قلب العاصمة التونسية في 15 من نيسان 1988
الفرق بين جيش المستوطنين، الذي يحظى بكثير من الاستلطاف والشرعية في المجتمع والمؤسسة «الإسرائيلية» وبين إرهاب المستوطنين، موجود في رؤوس رجال «الشاباك» الذين يفترض بهم أن يحددوا متى يتحول عنف المستوطنين إلى إرهاب لا يمكن التساهل معه، ومتى يترك لهم الحبل الذي يمسكون بطرفه.
يدخل الاسرى في سجون الاحتلال اليوم الجمعة اليوم الاربعين من اضرابهم المتواصل عن الطعام فيما تم خلال الايام الثلاثة الماضية نقل العشرات منهم الى المستشفيات نظرا لتردي اوضاعهم الصحية.
وقد نفذ الأسرى هذا الإضراب رفضا للسياسات القمعية الإسرائيلية المتصاعدة بحقهم، وللمطالبة بوقف الاعتقال الإداري، وتحسين ظروف احتجازهم، ولضمان حقوقهم في التعليم والصحة، ولقاء الأهل والتواصل معهم.
أصيب، الخميس، عشرات المواطنين الفلسطينينيين ، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، لفعالية يوم الأرض، في قرية مادما جنوب نابلس شمال الضفة الغربية.
وأفاد مدير الإسعاف في الهلال الأحمر في نابلس، أحمد جبريل، بأن 45 مواطنا أصيبوا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، بمناطق مختلفة من الجسم، في حين أصيب 17 موطنا بالاختناق، وجرى إسعافهم ميدانيا، وذلك إثر إطلاق قوات الاحتلال لقنابل الغاز والرصاص المطاطي على المشاركين بالفعالية في مادما.
اعدمت قوات الاحتلال الاسرائيلي أمس شابا فلسطينيا بينما اصابت آخر بجراح حرجة صباح أمس الخميس بزعم طعنهما مستوطنًا إسرائيليًّا غرب القدس المحتلة، بينما شن حملة اعتقال مسعورة بأنحاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، طالت أكثر من 70 فلسطينيا...
غداً موعد لقاء خاطف مع فلسطين، في انتظار تحقيق العودة. وتفتح بلدة «مارون الراس» الحدودية أحضانها، تستقبل الآلاف من الفلسطينيين واللبنانيين، يقصدون النقطة الأقرب إلى فلسطين من لبنان، يحيون الذكرى الثالثة والستين للنكبة بالتأكيد بأن العودة حق، وبأن للحق موعد آت لا محالة.
يتوجه صباح اليوم السبت، 76 ألف طالبة وطالبة لتقديم امتحانات الثانوية العامة “الانجاز” في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة.
ويبلغ عدد الطلبة المتقدمين في جميع المباحث في الضفة وغزة 76811، إذ تبلغ نسبة المتقدمين في الضفة 48%، وفي غزة 42%.
وقالت المنظمات: تتدهور الاوضاع الانسانية في قطاع غزة بشكل خطير، حيث ارتفعت نسبة البطالة إلى نحو 42%، ويعيش نحو 65% من السكان تحت خط الفقر (38% فقر مدقع)، فيما يعتمد نحو 80% من السكان على المساعدات. ويعود هذا التدهور، وفق النداء، إلى استمرار الحصار غير القانوني وغير الإنساني الذي تفرضه قوات الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ أكثر من 9 سنوات.
ar متابعات في الأخبار ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
14 من الزوار الآن
2197880 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 14