لوّح وزير الدفاع «الإسرائيلي» ايهود باراك مجدداً بشن هجوم عسكري ضد إيران بقوله إن «إسرائيل» لم تنزل أي خيار عن الطاولة من أجل معالجة الموضوع النووي، فيما ذكر تقرير إن الولايات المتحدة تسعى لتهدئة «إسرائيل» في هذا السياق.
قال مسؤولون دنماركيون ان الحكومة ستشجع المتاجر على وضع ملصق على منتجات المستوطنات «الإسرائيلية» يوضح أنها تأتي من تلك المستوطنات المقامة على أراض فلسطينية محتلة بدلاً من ملصق «صنع في إسرائيل». وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية جان ايلرمان - كينغومبي لوكالة الصحافة الفرنسية الثلاثاء ان «الحكومة تعمل على وضع نظام معلومات يقوم على المشاركة الطوعية لمحلات البيع يحدد المنتجات الغذائية القادمة من المستوطنات «الإسرائيلية»».
كشف رئيس وحدة الأبحاث في شعبة الاستخبارات العسكرية «الإسرائيلية» الجنرال إيتاي برون النقاب عن أن «حزب الله» يعكف على تطوير طائرات هجومية من دون طيار وصواريخ أرض ـ بحر. وأضاف برون في لقائه مع لجنة الخارجية والأمن في «الكنيست» أن لدى سوريا وإيران 3500 صاروخ موجهة ضد «إسرائيل». أما نائب رئيس الأركان «الإسرائيلي» الجنرال يائير نافيه فأشار أمام مشاركين أجانب في «مؤتمر النار الدولي» إلى أن «حزب الله» يملك الآن عشرة أضعاف الصواريخ التي كان يملكها في حرب لبنان الثانية.
أثار قرار أصدرته حكومة جنوب أفريقيا يفرض على منتجات المستوطنات في الضفة الغربية المصدرة إليها أن تحمل إشارة خاصة، غضب الأوساط اليمينية في «إسرائيل». بل إن الأمر استفزّ كالعادة حماة «الانتصاب القومي» في وزارة الخارجية «الإسرائيلية» من أنصار حزب «إسرائيل بيتنا» بزعامة أفيغدور ليبرمان. وقد استدعت الخارجية السفير الجنوب أفريقي في «إسرائيل» لتوبيخه على تجرؤ حكومته على اتخاذ مثل هذا القرار.
تحت عنوان رائد العطار سخر حياته لأجل أسر جنود «إسرائيليين»، نشر موقع القناة الثانية في التلفزيون «الإسرائيلي» تقريراً مفصلاً نعت فيه العطار بدماغ حركة «حماس» لأسر الجنود «الإسرائيليين»، والعطار، بحسب التقرير، الذي أعده المتخصص في الشؤون الأمنية، شيمعون إيفرغان، هو أحد قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة «حماس»، وجاء في التقرير أن العطار وضع لنفسه هدفًا يتمثل في أسر جندي «إسرائيلي» جديد بأي ثمن
اعترفت الدولة العبريّة أمس الأحد رسميًا بصدق تصريحات الأمين العام لـ «حزب الله» اللبنانيّ، الذي إنّ «حزب الله» قادر على ضرب أهداف محددة في «تل أبيب» في أي حرب مقبلة مع «إسرائيل»، لافتًا، في احتفال في الضاحية الجنوبية لبيروت بمناسبة الانتهاء من إعادة بناء ما دمرته 34 يوماً من الحرب بين «إسرائيل» و«حزب الله» في تموز (يوليو) عام 2006 اليوم لسنا فقط قادرون على ضرب «تل أبيب» كمدينة وإننا إن شاء الله وبحول الله قادرون على ضرب أهداف محددة جداً في «تل أبيب» بل في أي مكان من فلسطين المحتلة، على حد تعبيره.
كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» النقاب، أمس، عن إصدار وزير الطاقة «الإسرائيلي» عوزي لانداو قراراً سرياً بتنفيذ عمليات تنقيب عن النفط والغاز في هضبة الجولان السورية المحتلة. ويتسم هذا القرار بأهمية بالغة كونه يتخذ، ويكشف النقاب عنه، في هذا الوقت بالذات الذي تخوض فيه سوريا صراعاً داخلياً لبلورة صورتها المستقبلية.
طلبت الإدارة الأمريكية من «إسرائيل» إيضاحات حول الخطوة السياسية من إقامة حكومة الوحدة، ويعتبر التخوف الأكبر في أوساط الإدارة الأمريكية هو أن خطوة ضم رئيس حزب «كديما» شاؤول موفاز الى الحكومة تهيئ لهجوم ضد إيران في شهري أيلول (سبتمبر) ـ تشرين الأول (أكتوبر)، أي قبل الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة في تشرين الثاني (نوفمبر)، وطرحت معاهد البحث ووسائل الإعلام الرائدة في الولايات المتحدة تساؤلات مشابهة حول تشكيل حكومة الوحدة، حسبما ذكرت صحيفة «معاريف» الجمعة.
لا تزال الدوافع الحقيقية لتشكيل حكومة «الوحدة الوطنية» «الإسرائيلية» غامضة، والخلاف بشأنها واسع. ومع ذلك فإن الإدارة الأميركية، وفق صحيفة «معاريف»، تخشى من أن هذه الحكومة تزيد من احتمالات الهجوم العسكري «الإسرائيلي» على إيران. غير أن خبراء «إسرائيليين» يجزمون بأن التخوف الأميركي هذا ليس أكثر من صفير عابث، وأنه في ظل اعتراض قادة الأذرع الأمنية والكثير من الوزراء، والأهم اعتراض الرئيس الأميركي باراك أوباما، فإنه لا مجال لهجوم «إسرائيلي» سواء كان شاؤول موفاز في الحكومة أم خارجها.
عشية إحياء الشعب العربيّ الفلسطينيّ الذكرى الـ 64 للنكبة يوم الثلاثاء القادم، الخامس عشر من شهر أيار (مايو) الجاري، يبدو أكيدًا أنّ الدولة العبريّة، قادةً وشعبًا، ما زالت تتوجس من ما يُطلق عليه «إسرائيليًا» لقب الخطر الديموغرافيّ، فقد نشرت وزارة الخارجيّة «الإسرائيليّة» دراسةً عكف على إعدادها عدد من الاختصاصيين جاء فيها أنّه من المستحيل التوصل إلى حل حقيقي لقضية اللاجئين الفلسطينيين دون تحمل جامعة الدول العربية لمسؤوليتها التاريخية عن دورها في إيجاد قضية اللاجئين اليهود والفلسطينيين
ar عن العدو عين على العدو ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
22 من الزوار الآن
2196784 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 23