وكانت صحيفة “فايننشال تايمز” الأمريكية كشفت، أمس الخميس، أنّ المسؤول الأمريكي عن ملف إيران، براين هوك، عرض ملايين الدولارات على قبطان الناقلة أخيليش كومار في حال أبحر بسفينته “أدريان داريا 1” إلى بلد يمكن فيه احتجازها. إلا أن وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر قال إنه ليس هناك أي خطط لاحتجاز الناقلة.
نعم، يستفيد نتنياهو، في السياق، وبمناسبة الفعل الاعتدائي المبادَر إليه، بعد النجاح الكامل وفرض الإرادة وتغيير قواعد الاشتباك، التي تستلزمها معاودة اعتداء وترسيخها مع الساحة اللبنانية، وربما بما يتجاوز موعد الانتخابات نفسه مع لا يقين (وربما يقين) ابتدائي إزاء رد حزب الله. وفي ذلك مقاربة مختلفة، ليست بالتأكيد محل أو مبنى التحليلات السائدة حول الانتخابات
يعزو المؤلف جزءاً كبيراً من النجاح الجديد الذي حققته هذه العائلات إلى وضع اقتصادي ملائم رافقه تحول الجبال الساحلية السورية ومنطقة اللاذقية بصورة خاصة إلى واحدة من المراكز الرائدة لإنتاج التبغ التجاري في الامبراطورية.
وخلصت الدراسة إلى القول إنّ إيران بالنسبة للسعودية كانت وما زالت المشكلة الرئيسيّة والمفصليّة، كما أنّ قاعدة التعاون الإسرائيليّ-السعوديّ توسّعت بعد الاتفاق النوويّ مع إيران، والذي رفضته الرياض وتل أبيب، كما أكّدت.
أكد الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصرالله، في مقابلة تلفزيونية، الجمعة، أن داعمته طهران قادرة على قصف إسرائيل “بشراسة” في حال اندلاع حرب أمريكية ضد إيران، على وقع التوتر المتصاعد بين البلدين.
بلا لبس، وبكامل الأدوات والسبل المتاحة، أعلن الغرب بقيادة الولايات المتحدة الحصار الكامل على سوريا. فبالإضافة إلى الضغوط التي تمارسها واشنطن على دول العالم، ولا سيما الدول العربية، لمنع إعادة العلاقات مع سوريا، وإعاقة انخراطها في الدورة الاقتصادية والسياسية في المنطقة، قفز أمس إلى الحلبة لاعب آخر، هو بريطانيا، بإجراءات عملية مفاجئة تمثلت في توقيف واحتجاز ناقلة نفط إيرانية كانت متجهة نحو سوريا قبالة منطقة جبل طارق.
وفي وقت أكد فيه قائد الجيش الإيراني، الميجر جنرال عبد الرحيم موسوي، جاهزية قواته بالقول: «إذا أساء العدو (الأميركيون) التقدير، وارتكب خطأً استراتيجياً فسيلقى رداً يجعله يندم»، قال وزير الخارجية جواد ظريف إن على المجتمع الدولي ومن تبقى من الدول الموقعة
وفي ما يتعلّق بموضوع “حلّ الدولتين” الذي لطالما اعتبرته الأسرة الدولية عماد تسوية النزاع العربي-الإسرائيلي قبل أن تدير الإدارة الأمريكية الحالية ظهرها له، أوضح كوشنر أنّ خطّته للسلام لن تأتي على ذكر هذا الموضوع كونه خلافياً.
لكن في الوقت الذي ما زالت فيه القواعد التنظيمية غير مكتملة، يتسبب خطر الانكشاف على عملات مشبوهة في عزوف معظم المستثمرين الكبار عن العملة الرقمية.
وقال كايل فيليبس، وهو محام في شركة «فيلدفيشر» القانونية، أنه حتى الانكشاف غير
ويعتقد ان البيان سيصبح اساسيا خلال اليومين المقبلين على صعيد التوقيع النخبوي.
وفي قطر عبر رئيس مجلس النواب الاردني عاطف طراونه عن رفض الشعب الاردني للصفقات المشبوهة التي تروج لها الادارة الامريكية الجديدة فيما دعت الحركة الاسلامية مجددا وعبر حزب جبهة العمل الاسلامي لتحشيد الشعب وإتباع إجراءات خلاقة على مستوى التحدي
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
24 من الزوار الآن
2187206 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 24