كاتب فلسطيني
إن أزمة (فيروس كورونا) العالمية، دخلت بإرادة نتنياهو إلى الميدان السياسي الداخلي في “إسرائيل”، إلى بورصة تشكيل الحكومة “الإسرائيلية”. في محاولة مكثفة منه
بل وذهب حزب (أزرق ـ أبيض) أو (كاحول ـ لافان) باتجاه المطالبة بشطب حزب التجمع الديمقراطي العربي من تحالف القائمة العربية المشتركة التي تضم أربعة أحزاب عربية (حزب التجمع الديمقراطي + الحركة الوطنية للتغيير + الحركة الإسلامية الجنوبية + الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة)
تحليل واقع التعليم في الوسط العربي في فلسطين المحتلة العام 1948، يعطينا الدلالات القاطعة بوجود سياسات تمييز رسمية “إسرائيلية” عنصرية، تجلّت في إهمال التعليم في الوسط العربي على مختلف المستويات، والتمييز ضده عبر فوارق الميزانيات المالية الحكومية المخصصة للتعليم وتطويره
هدية جديدة يعمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إعدادها لتقديمها لدولة الاحتلال “الإسرائيلي” في سياق الهدايا المتتابعة التي قدمها لنتنياهو منذ اعتراف الرئيس ترامب بمدينة القدس كعاصمة لدولة الاحتلال ونقل السفارة الأميركية إليها، وما استتبعها من هدايا لاحقة.
لقد وضعت الإدارة الأميركية، وكالة الأونروا أمام صعوبات مالية، عندما أوقفت عام 2018 وما زالت، كل المستحقات التي كانت تقدمها للوكالة، فنشأ عجز مالي متراكم، على خلفية قرار الولايات المتحدة عام 2018 بوقف دعمها والبالغ 365 مليون دولار سنويا.
مع فشل تشكيل حكومة ائتلافية في “إسرائيل” من قبل أي من الحزبين الكبيرين معا (الليكود وأزرق ـ أبيض) أو أي منهما مع تشكيلات ائتلافية، فإن حضور بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الحالي يتآكل في المجت
ar أقسام منوعات الكلمة الحرة كتّاب إلى الموقف علي بدوان ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
7 من الزوار الآن
2177275 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 6