الأوساط الليبرالية والتقدمية في الولايات المتحدة؛ إذ تستنكر وتشجب مثل هذه السطوة الجبروتية ل«إسرائيل» داخل الولايات المتحدة، فإنها في الوقت الذي تعمل عبر وسائطها الإعلامية ووسائل تعبيرها الجماهيرية الأخرى، على فضح هذا التغول الصهيوني
من يتابع ما يحدث في غزة يومياً ويتابع أرقام الضحايا يدرك حجم المأساة التي يعاني منها الشعب العربي الفلسطيني وخطورة الموقف المتفرج من العالم ومن المنظمات الدولية وفي المقدمة الهيئة العامة للأمم المتحدة التي صارت شكلاً مفرغاً من محتواه الإنساني
التوحّد في مواجهة أخطار تصفية القضية، أولى من تقاتل على فتات سلطوي لا يُسمن ولا يُغني من جوع أو كرامة، ولا يعيد مجداً أو يحرر أرضاً. فهل تتحرر النخب الفلسطينية الحاكمة من عقلية المناكفات والتقاتل على المناصب لصالح القضية ككل؟.
واضح التسارع النووي وأسلحة التدمير الشامل وارتفاع النبرة النووية. نحن نبحث عن جواب غير الذي أعلنه صموئيل هنتنجتون مؤلف «صراع الحضارات» الذي تخيّل أن نزع السلاح يفترض حكومة عالمية مسلّحة بما يتخطى نوايا الدول واستراتيجيتها في الحروب بسبب الاختلافات
المسؤولون «الإسرائيليون» يدركون أنه من دون استمرار الدعم الحكومي والتعاطف الشعبي الأمريكي، فإن مشروعهم إلى زوال. فيلم «احتلال العقل الأمريكي» يقدم تحليلاً متطوراً لاستراتيجيتهم لإبقاء صناع القرار والجمهور في الولايات المتحدة إلى جانبهم، مصوَّراً بأمثلة
ومع ضبابية الأفق، وسوداوية الطالع، فهل ينجح الفلسطينيون بتنحية خلافاتهم جانباً، وإفشال ما تسمى «صفقة القرن»، ووقف الزحف الاستيطاني، ومحاكمة مجرمي الحرب «الإسرائيليين» على الأقل، أم أن الوضع سيبقى يراوح مكانه، أي أن الاحتلال يتوسع ويزداد تخمة
إلى ذلك، فإن «إسرائيل»، وبغطاء من اتفاق أوسلو، قامت بنقل أعداد متزايدة من اليهود إلى الأراضي المحتلة، مما جعل الحل السلمي للنزاع في حكم المستحيل. وهذه جريمة حرب، وفقاً لنظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية لعام 1998. وقد حذرت فاتو بنسودة، المدعي
ولكن مهما أنتجت انتخابات إبريل، فإنها بالتأكيد لن تكون لمصلحة الفلسطينيين، ومهما كانت التباينات بين الأحزاب «الإسرائيلية»، فلن تختلف في نهاية المطاف في نهجها العدائي ضد فلسطين، وتهويدها لها، وقتلها لأبنائها؛ لأن هذه الأحزاب ترى أن عنجهيتها الإجرامية
ولا مناص لنا كأمة واحدة من تجاوز الخطايا التي أوقعتنا في هذا المستوى من الإهمال لكل ما يتعلق بشؤوننا السياسية، والعلاقة الواضحة مع الآخر القريب والبعيد، والموالي والمعادي.
وُلدت أوكاسيو كورتيز في برونكس بمدينة نيويورك، ودرست في ثانوية يوركتاون، حيث حصلت على الجائزة الثانية في مسابقة إنتل الدولية في العلوم والهندسة بمشروع بحثي حول علم الأحياء الدقيقة، ما حدا بمعمل لنكولن في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا
ar أقسام الأرشيف ارشيف المؤلفين ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
18 من الزوار الآن
2165976 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 20