الصفحة الأساسية > أقسام منوعات > الكلمة الحرة > كتّاب إلى الموقف > صبحي غندور > صبحي غندور

صبحي غندور

كاتب عربي

مقالات هذا القسم


مشروع أميركي جديد لـ«شرق أوسط جديد»...! (صبحي غندور)

الجمعة 7 نيسان (أبريل) 2017 بقلم صبحي غندور

مرّةً أخرى، ستكون المنطقة العربية، في حقبة رئاسة دونالد ترامب، حقل تجارب لمشاريع إقليمية للولايات المتحدة الأميركية تستهدف دول منطقة «الشرق الأوسط». فبعد مرحلة إدارة الرئيس جيمي كارتر الديمقراطي التي كرّست في معاهدات «كامب ديفيد» نتائج ما بدأه هنري كيسنجر في فترة الرئيس فورد الجمهوري من اتفاقيات بين مصر- السادات و«إسرائيل»، جاءت فترة إدارة ريغان الجمهورية والتي وافقت على غزو «إسرائيل» للبنان ولأوّل عاصمة عربية



هل تتذكّرون القضية الفلسطينية؟! (صبحي غندور)

الجمعة 31 آذار (مارس) 2017 بقلم صبحي غندور

هو أمرٌ سيءٌ ومؤسف هذا التهميش العربي الحاصل الآن للقضية الفلسطينية، بحجّة تفاصيل الأوضاع الداخلية والصراعات العربية البينية القائمة حالياً. ولعلّ بعض الشواهد التاريجية مهمّة لتأكيد عدم الفصل بين القضايا العربية الداخلية وبين الصراع العربي/الصهيوني: فالعدوان الثلاثي الإسرائيلي/ الفرنسي/ البريطاني على مصر في العام 1956 حدث لأنّ جمال عبد الناصر قام بتأميم شركة قناة السويس لأسباب داخلية مصرية



حتى ينهزم “داعش” فكرياً وسياسياً (صبحي غندور)

الجمعة 17 آذار (مارس) 2017 بقلم صبحي غندور

إعلان وجود “الدولة الإسلامية” في العراق وسوريا كان مقدّمة عملية لإنشاء دويلات دينية جديدة في المنطقة، كما حصل من تقسيم للبلاد العربية بعد اتفاقية سايكس- بيكو في مطلع القرن الماضي، وممّا يدفع هذه الدويلات، في حال قيامها، إلى الصراع مع بعضها البعض، وإلى الاستنجاد بالخارج لنصرة دويلة على أخرى، وإلى إقامة تحالفات مع إسرائيل نفسها، كما حصل أيضاً خلال فترة الحرب الأهلية اللبنانية



ضعفُ أميركا في قوّتها! (صبحي غندور)

الجمعة 10 آذار (مارس) 2017 بقلم صبحي غندور

ردّد بعض الساسة اللبنانيين، في مطلع السبعينات من القرن الماضي، مقولة “أنّ قوة لبنان هي في ضعفه” لتبرير عدم بناء جيش وطني قوي وقادر على حماية لبنان من الاعتداءات الإسرائيلية. وطبعاً، ثبت بطلان هذه المقولة فيما بعد حينما احتلّت إسرئيل جنوب لبنان عام 1978، ثمّ عاصمته بيروت في العام 1982.



طاقاتٌ فلسطينية مشتّتة في الولايات المتحدة (صبحي غندور)

الجمعة 3 آذار (مارس) 2017 بقلم صبحي غندور

وصحيحٌ أنّ في الولايات المتحدة العديد من المراكز والمؤسّسات والجمعيات الناشطة بأسماء فلسطينية، وبعضها بأسماء قرى ومدنٍ فلسطينية، لكن لا توجد حالة تنسيق وتفاعل دائم بينها ممّا يجعلها تجيد “اللحن المنفرد” وتعجز عن العمل المشترَك بمفهوم “الأوركسترا”.
ومهما كانت الأسباب وراء غياب “العمل الفلسطيني المنظّم المشترَك” على الساحة الأميركية، فإنّ ذلك أصبح حالةً سلبية خطيرة لا يجوز استمرارها، خاصّةً في مرحلةٍ أضحت فيها القضية الفلسطينية مُهمّشةً دولياً وعربياً، بينما تواصل إسرائيل الإستيطان والتهويد في الأراضي المحتلّة.



تسليم بالأمر الواقع .. أو استسلام له؟! (صبحي غندور)

الجمعة 24 شباط (فبراير) 2017 بقلم صبحي غندور

فالمنطقة العربية محكومة الآن بنتائج مزيج الخطايا من الداخل والخارج، بما صنعته حكومات ومعارضات محلية وبما تفعله سياسة التدخّل الإقليمي والدولي في شؤون العرب وأوطانهم. والمشكلة هي في انعدام الإرادة العربية المشتركة، وفي تقييد الإرادات المحلية الوطنية ورهنها لسياسات خارجية. إذ لا مشكلة عربياً في الإمكانات والثروات، ولا في العقول والخبرات وحجم الطاقة البشرية، بل هي مشكلة عدم التوظيف الصحيح لما تملكه الأمّة من خيراتٍ مادية وبشرية.



نهج المقاومة الفلسطينية هو البديل الوحيد (صبحي غندور)

الجمعة 17 شباط (فبراير) 2017 بقلم صبحي غندور

التفاوض مع إسرائيل، قبل إدارة ترامب وبعدها، هو مراهنة على سراب، كما هو أضغاث أحلام لا جدوى منها فلسطينياً وعربياً. فما هو قائمٌ على أرض الواقع هو وحده المعيار في أيِّ مفاوضاتٍ أو عدمها. وتغيير الواقع الفلسطيني والعربي هو الكفيل حصراً بتغيير المعادلات وصنع التحوّلات المنشودة في الموقفين الإسرائيلي والأميركي.



عصر انكفاء العولمة والعلمانية! (صبحي غندور)

الجمعة 10 شباط (فبراير) 2017 بقلم صبحي غندور

لكنّ الأمّة العربية هي حالةٌ فريدة جداً بين أمم العالم، فهي صلة وصل بين “الشمال” و“الجنوب”، وبين “الشرق” و“الغرب”، وبين قارات آسيا وأفريقيا وأوروبا، وهي أيضاً مهبط الرسالات السماوية وأرض الحضارات القديمة، ومن تلك الأرض: أرض العرب، خرجت حضارة إسلامية وعربية امتدّت لكل الجهات الأربع وساهمت في إطلاق شعلة النهضة الأوروبية قبل قرونٍ من الزمن. وعلى أرض العرب أيضاً ثروات طبيعية ومصادر للطاقة العالمية تجعلها هدفاً دائماً للسيطرة وللأطماع الأجنبية.



أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب! (صبحي غندور)

السبت 4 شباط (فبراير) 2017 بقلم صبحي غندور

انهزمت إدارة ترامب قبل أن تبدأ اعمالها وحتى قبل أن يكتمل نصابها، ففي اليوم التالي لحفل تنصيب ترامب، تظاهر مئات الألوف من النساء والرجال في معظم الولايات الأميركية وفي عدّة عواصم عالمية، احتجاجاً على تصريحات سابقة لترامب وعلى وجوده في منصب الرئاسة، كما قاطع حفل التنصيب أكثر من خمسين عضواً في مجلس النواب الأميركي. ثمً انتهى الأسبوع الأول من وجود ترامب



هل تصحّ المراهنات على ترامب؟! (صبحي غندور)

الجمعة 20 كانون الثاني (يناير) 2017 بقلم صبحي غندور

كثيرون من العرب لم يجدوا مشكلة في وصول دونالد ترامب إلى منصب رئاسة الولايات المتحدة، ولا أيضاً بما يتمّ الحديث عنه من تدخّل روسي في الانتخابات الأميركية، بل اعتبر البعض أنّ ترامب رغم كل سلبياته يبقى أفضل من الخيار الآخر الذي كان متاحاً، وهو فوز هيلاري كلينتون، وفق معيار التفضيل بين السيء والأسوأ!...




الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 2178996

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع أقسام منوعات  متابعة نشاط الموقع الكلمة الحرة  متابعة نشاط الموقع كتّاب إلى الموقف  متابعة نشاط الموقع صبحي غندور   ?    |    titre sites syndiques OPML   ?

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

22 من الزوار الآن

2178996 مشتركو الموقف شكرا

Visiteurs connectés : 18


تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة للموقف وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.traditionrolex.com/40 https://www.traditionrolex.com/40