كاتب فلسطيني
السؤال المشروع لم يكن يمتلك الفلسطيني الحيلة أو الوسيلة عندما أقدمت العصابات الصهيونية المنظمّة على تهجير أصحاب الأرض الحقيقتين خارج وطنهم نتيجة المجازر الوحشية التي ارتكبتها لترويع المواطنين عشية النكبة وما بعدها الغرض منها تفريغ أكبر عدد ممكن من أهالي المدن والقرى الفلسطينية لإحداث خلل ديمغرافي استراتيجي لصالح استيعاب أفواج المستعمرين الجدد القادمين من كافة أصقاع الأرض ،غير أن مكوّن أصيل أثر البقاء متمسكاً بأرضه
الإرهاب أعمال العنف الخطيرة التي تصدر من فرد أو جماعة بقصد تهديد الأشخاص أو التسبب في إصابتهم أو موتهم ، وسواء كان يعمل بمفرده أو بالاشتراك مع أفراد آخرين ويوجه ضد الأشخاص أو المنظمات أو المواقع السكنية أو الحكومية أو الدبلوماسية أو وسائل النقل والمواصلات وضد أفراد الجمهور العام دون تمييز أو الممتلكات أو تدمير وسائل النقل والمواصلات
جميع الأحزاب الصهيونية متوافقةانتخابات الكنيست العشرين في دولةالاحتلال الصهيوني ،ان جميع الأحزاب
الصهيونية أكدت في برامجها الانتخابية علينفس الموقف المتزمت والمتطرف من قضاياالحل الدائم فاجمعت علي رفض تقسيم القدس اوعودة اللاجئين او تفكيك مستوطنات اوالانسحاب لخطوط الرابع من حزيران ١٩٦٧ وهيقضايا المفاوضات الممكنه
زيارة وزير الخارجية الأردني لطهران ناصر جوده ، اقترح خلال وجوده في طهران ، إجراء حوار عربي إيراني تقوم به الجامعة العربية ، وأن الوزير الاردني أعرب عن سروره لزيارته الى طهران ، ووصف مشاوراته مع المسؤولين الايرانيين في الظروف الراهنة للمنطقة بأنها مهمة جداً . وليس هذا فقط ، بل أن جوده وصف إيران بما يلي . إيران دولة مهمة في المنطقة
المجلس المركزي الفلسطيني قرر وقف التنسيق الامني بكافة اشكاله مع الاحتلال الصهيوني في ضوء عدم التزامها بالاتفاقيات الموقعة بين الجانبين . كشف مسؤل فلسطيني عن جهود كثيرة بذلتها عدة دول غربية في مقدمتها الإدارة الأمريكية ودول أوروبية ، لثني العدو الصهيوني عن قرار تجميد أموال الضرائب المحتجزة لديها ، لكن كل هذه المحاولات حسب قوله فشلت ...
بعدما كانت قضية العرب الاولى ، ها هي القضية الفلسطينية اليوم تحتل مراتب دنيا في اهتمامات العرب والعالم .مئة عام من الشهداء والجرحى والمعذبين والمقتلعين والمنفيين والمهجرين ,التاريخ الفلسطيني لا شبيه له منذ مئة عام , مئة عام من التحولات والانعطافات والتغيرات. مئة عام من الحروب المنتصرة والحروب الخاسرة ، فيها وُلدت دول واستقلّت شعوب وأنشئت
التسول ظاهــرة اجتماعيــة خطيـرة انتشرت بشكـل كبيـر ، حتى أصبحـت تهـدد المجتمـع بأسـره ، وتنذر بالعديد من العواقب ؛ فهي ظاهرة مشينـة تقتل عزة النفس وتميت النخوة ، وترفع نسبة الإعالة والبطالة ، وتؤدي إلى الانحـراف الأخلاقي والفكـري ، فنجـد كثيـرًا من المتسوليـن يلجؤون إلـى تعاطـي المخدرات ؛ كما نجد العديد منهم
مقولة لرئيس الوزراء الصهيوني الأسبق ديفيد بن غوريون ، قال فيها إن قوة الكيان الصهيوني . ليست في ترسانتها العسكرية بل في ضعف مصر وسوريا والعراق .. الإدارة الأمريكية . يعمدون إلى التمييز بين إرهاب متطرف وآخر معتدل ، وتارة أخرى يذهبون إلى محاربة هذين النوعين مجتمعين ، وكأن المراقب لما يجري لا يدرك أن المسألة هنا ليست منوطة بتوصيف الظاهرة وفرزها
وسط التركيز الدولي على قضايا الإرهاب الخاصة بالعالم العربي والتنظيمات الإسلامية يغفل العالم الحركات المعادية للفلسطينيين وللمسلمين والعرب بوجه عام وما ترتكبه من جرائم بحقهم سواء في فلسطين المحتلة أو أي دولة أخرى ، الإرهاب الصهيوني الذي انطلق منذ مطلع القرن العشرين بملامحها وإعراضها الواضحة الملموسة ،...
ان الإرهاب يقدم للعالم كل يوم دليلا علي انه لا وطن ولا دين له فبالأمس القريب كان حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة وأعقبه قيام ارهابي أمريكي بقتل ثلاثة ضحايا من المسلمين واليوم يغيب عن مصر 21 مصريا تم اختطافهم في ليبيا علي ايدي المتطرفين الذين سعوا لنشر الفساد والفتنة في الأرض. عمال مصريين هربوا من الفقر فى وادى النيل إلى ليبيا غرباً
ar أقسام الأرشيف ارشيف المؤلفين جمال أيوب ? | OPML ?
موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC
10 من الزوار الآن
2181344 مشتركو الموقف شكراVisiteurs connectés : 10