شن يوسف مبارك أبو جرير، مؤسس حركة سيناء للإصلاح والمساواة، هجوماً على من سماهم بـ «المتحدثين عن الوطنية على التلفاز»، وطالبهم بتحرير مدينة أم رشراش «إيلات» من الصهاينة، ودعا أعضاء الحركة إلى تجميع الوثائق والمستندات التي تثبت «مصرية أم رشراش»، تمهيداً للتحرك من أجل استعادتها.
وطالب أبو جرير، مرشحي الرئاسة بوضع هذا الملف ضمن أولوياتهم، مشيراً إلى أن المبادرة التي أطلقها أمين عام الحركة لإحلال الأمن بسيناء وتنقية القضاء العرفي متروكة للمسؤولين لمدة 3 أسابيع، وبعدها سيتم فرض الأمن بواسطة أبناء الحركة، ومن جهته أكد محمد أبو مرجادة، قيادي بالحركة، أن فرض الأمن في المنطقة الشرقية ووسط سيناء مرتبط بإسقاط الأحكام الغيابية عن أبناء سيناء وإعادة الاستقرار للمنطقة.