السبت 19 تموز (يوليو) 2014

المقاومة تبدأ اصطياد الدبابات وناقلات الجند على تخوم غزة الخارجية

“إسرائيل” تستخدم أسلحة محرمة دولياً في حربها على غزة
السبت 19 تموز (يوليو) 2014

ضافت مجازر الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانه على الفلسطينيين في قطاع غزة عشرات من الشهداء الجدد بينهم أطفال وذلك مع بدء الاجتياح البري فيما قنصت المقاومة جنديا إسرائيليا وسط دخول القطاع في كارثة صحية جراء تعطل المشافي ونقص الأدوية في حين وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس تركيا بعد زيارة للقاهرة بالتزامن مع اجتماع مجلس الأمن بطلب من الأردن وتركيا.
واستشهد طفلان فلسطينيان ليلة البارحة في قصف مدفعي إرائيلي على مدينة غزة، بحسب وزارة الصحة في المدينة.
وأعلن أشرف القدرة المتحدث باسم الوزارة “استشهاد رزق أحمد الحايك (عامان) بقصف مدفعي في ساحة الشوا بمدينة غزة، و”استشهاد الطفلة سارة محمد بستان (13 عاما) في قصف مدفعي بحي التفاح” شرق مدينة غزة.
ويقول شهود عيان إن مدفعية الاحتلال تطلق قذائفها بشكل كثيف على شرق مدينة غزة.
وقبيل ذلك أعلن عن استشهاد 33 فلسطينيا في القطاع منذ بدء الهجوم البري الإسرائيلي مساء الخميس ما يرفع عدد الشهداء في اليوم الحادي عشر للعدوان إلى 274.
وقتل جندي إسرائيلي خلال الهجوم البري ليكون القتيل الإسرائيلي الثاني منذ بدء العدوان.
ومن بين الشهداء الفلسطينيين أيضا ثلاثة فتيان تتراوح أعمارهم بين 12 و16 عاما استشهدوا قبل الظهر بنيران دبابات إسرائيلية قرب بيت حنون في شمال قطاع غزة، حسب ما أفاد المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة.
كما استشهد خمسة أشخاص بينهم رضيع في شهره الخامس في مدينة رفح جنوب القطاع.
وبعد ظهر أمس استشهد ثلاثة أشخاص في خانيونس في جنوب القطاع وخامس في النصيرات في الوسط. كما قتل شخص في شمال القطاع في قصف استهدف مقبرة.
كما عثر على جثتي شخصين قتلا في قصف سابق في خانيونس حسب ما أوضح القدرة.
وأفاد المركز الفلسطيني لحقوق الانسان في غزة ان المدنيين يمثلون أكثر من 80 % من الشهداء، كما ارتفع عدد الجرحى الى 2050.
وحسب جيش الاحتلال الإسرائيلي فإن 1164 صاروخا او قذيفة أطلقت باتجاه إسرائيل وتمكن نظام القبة الحديدية من اعتراض 320 منها.
ودخل القطاع في أزمة صحية حيث تعاني المستشفيات نقصا في الأدوية والمستلزمات الطبية الضرورية للاستمرار في إسعاف جرحى العدوان، والطاقم الطبي للمشافي يعيش ضغطاً متواصلاً نفسياً وجسدياً.
وفقدت المشافي مئات الأصناف من الأدوية والمستلزمات الطبية نفدت. مثل المحلول الملحي الذي خلت مستشفيات منه كما بقي في مستشفيات أخرى 15% فقط من أدوية الطوارىء والعناية الفائقة. تلك التي يحتاجها الجرحى قبل الماء والكهرباء. جروحهم لن تلتئم لأن أدوية علاج الجروح تبخرت، في حين أن أدوية أخرى ستختفي في الأيام القليلة المقبلة.
كما أن بعض الحالات لا يمكن علاجها ومن حسن حظ بعضها أنها تتمكن من العبور من جحيم العدوان إلى مصر والأردن والقدس المحتلة لتقلي العلاج هناك.
من جانبه أدان الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، بدء إسرائيل عملية برية في القطاع معتبرا ذلك تصعيدا ضد القطاع.
وطالب عباس في بيان صحفي نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)،
بوقف الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة فورا، مشددا على ضرورة الالتزام بالمبادرة المصرية لوقف إطلاق النار ولوقف نزيف الدم الفلسطيني، تمهيدا لحل القضايا الأخرى.
وتوجه عباس ظهر أمس إلى الجمهورية التركية لعقد عدة لقاءات مع المسئولين الأتراك تستهدف “بحث التهدئة ووقف العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة فورا”.
وكان عباس اختتم زيارة رسمية إلى مصر استمرت ثلاثة أيام، التقي خلالها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي ومسئولين مصريين وآخرين من حركتي حماس والجهاد لدعم جهود وقف إطلاق النار في غزة.
في غضون ذلك عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعا عاجلا لبحث الوضع في غزة بناء على طلب الأردن وتركيا، في حين أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما بعد اتصاله برئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو “عن القلق العميق إزاء مخاطر تصاعد العنف وفقدان المزيد من الأرواح البريئة”.
يواصل جيش الحرب “الإسرائيلي” عمليته البرية التي بدأها مساء أول أمس الخميس، ضد قطاع غزة، بينما ارتفعت حصيلة ضحايا الغارات “الإسرائيلية” إلى أكثر من 297 شهيداً و2200 جريح في اليوم الحادي عشر لبدء العدوان على القطاع . واستشهد أكثر من 62 فلسطينياً معظمهم من النساء والأطفال والشيوخ وأصيب 200 في بضع ساعات منذ بدء العملية البرية، على الرغم من دعوات المجتمع الدولي إلى تجنب التصعيد والخسائر في صفوف المدنيين . وعند الإعلان عن بدء العملية بدأ الاحتلال بقصف مكثف لغزة عبر الجو والبحر بالإضافة إلى قصف مدفعي مستخدماً أسلحة محرمة دولياً .
واستدعى جيش الحرب ليل الخميس/ الجمعة، 18 ألف جندي احتياط إضافي ليرتفع عدد الاحتياطيين الذين تم استدعاؤهم إلى 60 ألفاً، في وقت أكدت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة “حماس” وقوع قوات “إسرائيلية” خاصة في كمين لعناصرها في شمال وجنوب القطاع أسفرت عن مقتل جندي اعترف به الاحتلال لاحقا وإصابة آخرين، وأوضحت الكتائب أن عناصرها فجروا عبوة ناسفة في آلية “إسرائيلية”، وتمكنوا من تفجير 5 عبوات أفراد بقوة خاصة في المكان، فيما قال رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو إن العملية العسكرية التي تشنها “إسرائيل” في القطاع ستتواصل حتى تحقيق ما أسماه “أمن إسرائيل”، بينما أكدت فصائل المقاومة جاهزيتها للتصدي للهجوم، واستنكر رئيس البرلمان العربي أحمد بن محمد الجروان بشدة، الجرائم “الإسرائيلية” الأخيرة ضد الشعب الفلسطيني وبالأخص تلك التي تستهدف الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة، كما حذر الرئيس الفلسطيني محمود عباس من التصعيد الذي رأى أنه سيدفع الأمور نحو المزيد من التعقيد ويجهض المساعي المبذولة لوقف إطلاق النار وسيتوجه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى الشرق الأوسط في محاولة للتوصل إلى حل ينهي القتال في غزة، فيما قمع الاحتلال المصلين في المسجد الأقصى بعد خروجهم بمسيرة منددة بالعدوان “الإسرائيلي” على القطاع .
الإرهاب “الإسرائيلي” يحصد 62 شهيداً في ساعات

أكد سفير المفوضية الدولية لحقوق الإنسان في الشرق الأوسط والأمين العام لمنظمة حقوق الإنسان الدولية في الأمم المتحدة هيثم أبو سعيد، أمس، أن “إسرائيل” استعملت أثناء بدئها بالعملية العسكرية البرية على غزّة الغاز الأبيض الذي ألحق الأذى البالغ بالعشرات من المدنيين الفلسطينيين .
وذكر أبو سعيد في تقرير أن “إسرائيل” استخدمت هذه المادة خلال العملية البرية في بلدة بيت حانون ومنطقة الشوكة في رفح، وأوضح أن السلاح المذكور ضمناً هو عبارة عن سلاح يعمل عبر امتزاج الفسفور فيه مع الأكسجين، وأن الفسفور الأبيض عبارة عن مادة شمعية شفافة وبيضاء ومائلة للإصفرار، وله رائحة تشبه رائحة الثوم ويصنع من الفوسفات، وهو يتفاعل مع الأكسجين بسرعة كبيرة منتجاً ناراً ودخاناً أبيض كثيفاً .
وتابع بحسب وكالة (وفا) الفلسطينية، وفي حال تعرض منطقة ما بالتلوث بالفسفور الأبيض يترسب في التربة أو قاع الأنهار والبحار أو حتى على أجسام الأسماك، وعند تعرض جسم الإنسان للفسفور الأبيض يحترق الجلد واللحم فلا يتبقى إلا العظم .
وقال المسؤول الدولي، كما أشارت التقارير التي يتم التأكّد منها لجهة استعمال سلاح غاز السارين في المعارك الدائرة بالإضافة إلى الغاز الأبيض في المنطقة نفسها التي شهدت معارك عنيفة أثناء محاولة تقدّم للمشاة العسكرية “الإسرائيلية”، وهذا النوع من السلاح هو أحد غازات الأعصاب الصناعية مشابه لمجموعة من مضادات الحشرات المعروفة بالعضوية الفوسفاتية .
وتابع، وفيما لو ثبت استعمال ذلك تكون “إسرائيل” قد خرقت مرّة أخرى كل القواعد والأسس المنصوص عليها دولياً والتي تُحرّم استعمال تلك الأنواع من الأسلحة وتُحاسِب عليها القوانين الدولية المعنية في هذه القضايا ويتم إعداد ملف كامل في هذا الصدد لتقديمه إلى المحاكم الدولية المعنية .
وأضاف لقد باشرت المنظمة الدولية العمل على هذا الملف من خلال اللجنة القانونية الدولية لدى المحاكم الدولية من أجل التعويض المالي والمعنوي لذوي أهالي الشهداء الذين سقطوا في الاعتداءات الأخيرة في غزّة .
وطالب السفير أبو سعيد الدول الكبرى بالتدخّل فوراً من أجل وقف حمام الدم والقتل غير الإنساني وغير الأخلاقي الذي تنتهجه “إسرائيل”، كما طالب الدول العربية بعقد مؤتمر عاجل على مستوى رئاسي لوضع حلّ يضمن العيش الآمن للشعب الفلسطيني . (وفا)

السفارة “الإسرائيلية” تقلص طاقمها الدبلوماسي في تركيا
وقلق دولي وتظاهرات حاشدة في دول عدة تندد بالعدوان

قال متحدث باسم السفارة “الإسرائيلية” في تركيا لوكالة “فرانس برس”، أمس، أن “إسرائيل” قررت تقليص طاقمها الدبلوماسي في تركيا غداة تظاهرات عنيفة مناهضة ل“إسرائيل” في اسطنبول وأنقرة .
وأضاف المصدر أن “وزير الخارجية”الإسرائيلي“افيغدور ليبرمان أصدر بياناً بعد التظاهرات وأمر بتقليص الطاقم”الإسرائيلي“في السفارة والقنصلية” . وأشار إلى أن قرار الإجلاء يتعلق أيضاً بعائلات الدبلوماسيين “الإسرائيليين” في تركيا .
وتظاهر مئات الأتراك بدعوة من منظمات إسلامية في اسطنبول، وهاجموا فجراً القنصلية “الإسرائيلية” ما تطلب تدخلاً من القوات الأمنية التي لجأت إلى الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفرقة المحتجين .
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن قلقه من العملية البرية “الإسرائيلية” ضد قطاع غزة، وعبر عن أسفه لاستشهاد 4 أطفال في شاطئ غزة بقصف “إسرائيلي” .
ودعا بان في بيان صادر عن مكتبه الإعلامي إلى وقف إطلاق النار بين “الإسرائيليين” والفلسطينيين في غزة وعدم استهداف المدنيين مشدداً على ضرورة احترام جميع الأطراف القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان ومعاقبة الأشخاص الذين يسعون لانتهاك هذه الالتزامات .
وقالت وزارة الخارجية الإسبانية في بيان إنها “تعرب عن قلقها العميق من القرار الرسمي”الإسرائيلي“ببدء الهجوم البري على غزة، وتأسف الحكومة لهذا القرار وتدعو إلى ضبط النفس واحترام حياة المدنيين، ومباني الخدمات الاجتماعية كالمدارس والمراكز الصحية”، فيما أكدت النرويج أن الهجوم البري الذي بدأته “إسرائيل” على قطاع غزة “غير مقبول”، معتبرة أن فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار لم تستنفد بعد، وقال وزير الخارجية النرويجي بورغي بريندي “أرى أنه من غير المقبول بدء عملية برية وخصوصاً إذا اعتبرنا أن التوصل إلى وقف لإطلاق النار ممكن” .
وأعربت فرنسا عن “قلقها العميق” لقرار “إسرائيل” بشن هجوم بري على قطاع غزة بعد 10 أيام من القصف المكثف للقطاع . وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أن وزير الخارجية لوران فابيوس سيتوجه إلى المنطقة “لدعم الجهود المبذولة من أجل وقف فوري لإطلاق النار”وتحقيق تهدئة دائمة تلبي الحاجات الأمنية ل“إسرائيل” والحاجات الإنسانية والاقتصادية للفلسطينيين" .
في الأردن، خرجت تظاهرات حاشدة تستهجن الصمت المستمر على المجازر “الإسرائيلية” في قطاع غزة ردد خلالها مشاركون، هل مات ضمير الأمة؟
وانطلقت من أمام المسجد الحسيني وسط عمّان مسيرة ضمّت أطيافاً سياسية وحزبية وشعبية مختلفة هاجمت بشدة عدم التحرك على المستوى الرسمي العربي بصورة عملية مجدية جهة وقف العدوان الصهيوني المتوحش على غزة .
واعتبرت ثلاث وقفات احتجاجية في محافظة الكرك الجنوبية أن جميع ما يجري تداوله حول وقف إطلاق النار “استنزاف وتسويف” طالما استمر نزيف الفلسطينيين الأبرياء وتوغل العدو في هجومة البري “البربري الهمجي” من دون تراجع .
وجاء في لافتات ضمن مسيرة “هبّة غضب” في محافظة اربد الشمالية أن صمت الأنظمة العربية إزاء حرب الإبادة المتواصلة بمثابة “شراكة” في العدوان الغاشم . وهتف متظاهرون مع فتح الحدود ودعم المقاومة وإلغاء اتفاقية “وادي عربة” مع “إسرائيل” وطرد سفير الكيان الصهيوني من عمّان .
وأكدت تظاهرات في محافظات معان والطفيلة ومادبا الجنوبية وجرش والزرقاء الشماليتين أن مد أهل غزة بالمعونات والتجهيزات الطبية أقل ما يمكن تقديمه تحت وطأة تدمير المنازل وسقوط الشهداء وأن ذلك لا يغني عن حتمية التحرك فعلياً وعدم التفرّج والاكتفاء بإحصاء عدد الضحايا .
وفي أوكرانيا، نظمت وقفة تضامنية في العاصمة كييف ضد العدوان على قطاع غزة، وتضامنا مع الفلسطينيين، وتأكيداً على عدالة قضيته .
وأقيمت الفعالية بدعوة من الجاليات والأحزاب والقوى ومنظمات العمل الاجتماعي الفلسطينية والعربية والإسلامية وبالتنسيق ومشاركة سفارة دولة فلسطين، حيث احتشد المشاركون أمام ممثلية الأمم المتحدة في العاصمة كييف، وهتف المتضامنون مع شعبنا ضد العدوان الغاشم على قطاع غزة، مستنكرين جرائم الإبادة التي ينظمها جيش الاحتلال .
وسلم المشاركون رسالة احتجاج رسمية موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة طالب فيها المحتجون بضرورة إخضاع “إسرائيل” للقرارات الدولية وإنهاء الاحتلال للأرض الفلسطينية، والضغط عليها لاعترافها بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره والعودة إلى دياره التي شرد منها وإقامة الدولة الفلسطينية .

نزوح 30 ألف فلسطيني إلى مدارس “الأونروا” في غزة

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” إن ما يزيد على 000 .30 شخص نازح في نحو 34 من مدارسها في مناطق قطاع غزة منذ مساء أول أمس الخميس . جاء ذلك بعد بدء الاحتلال “الإسرائيلي” بعملية برية في قطاع غزة، حيث طالب الجيش سكان المناطق الشمالية بالقطاع بشكل خاص والتي تقع على الحدود مع “إسرائيل” بإخلاء منازلهم، إلا أن الطلب لم يكن السبب فقط، بل خطورة الوضع وانقطاع الكهرباء عن مناطق واسعة في القطاع وتوغل قوات الاحتلال في المكان .
وأعلنت “الأونروا” عن الإسراع في عمليات توزيع المعونات الغذائية الطارئة والتي كان من المقرر أن تبدأ في الثالث من شهر أغسطس/آب المقبل، لكي تتمكن من البدء بعمليات التوزيع يوم 23 يوليو/تموز، وسيتم تعميم المعلومات الخاصة بعمليات التوزيع على المنتفعين بالأسلوب المعهود .
وأعربت “الأونروا” عن أملها في أن تتمكن البنوك من إعادة فتح أبوابها مجدداً لكي يتمكن المنتفعون من برامج فرص العمل والذي يزيد عددهم عن 200 .4 لاجئ من استلام أجورهم .



الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 8 / 2181121

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع متابعات  متابعة نشاط الموقع في الأخبار  متابعة نشاط الموقع أخبار فلسطينية   ?    |    titre sites syndiques OPML   ?

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

11 من الزوار الآن

2181121 مشتركو الموقف شكرا

Visiteurs connectés : 12


تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة للموقف وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010

https://www.traditionrolex.com/40 https://www.traditionrolex.com/40