الأحد 13 تموز (يوليو) 2014

الكتائب تحرق جيبا عسكرياً قرب مخيم العروب بالخليل وتواصل ضرباتها من غزة...

العدو في هستيريا ويضرب المساجد ثأرا من قصف القسام لتل الربيع ...
الأحد 13 تموز (يوليو) 2014

ضربت كتائب الشهيد عبدالقادر الحسيني في الضفة المحتلة فأحرق مجاهدوها جيبا عسكريا بالمولوتوف على بوابة مخيم الفوّار بالقرب من الخليل، والتهمت النيران الجيب العسكري بالكامل في حيين قفز جنود العدو منه والنيران مشتعلة فيهم، وصوّرت الكتائب العملية وبثتها على موقع قناة اليو تيوب، في حين تواصل أداء القيادة العامة لقوّات العاصفة عبر عملية سيف الله المسلول ونشر الناطق العسكري فجر اليوم البلاغ العسكري 11 للحصيلة الجهادية جاء فيه ما يلي:

بسم الله الرحمن الرحيم

حركة التحرير الوطني الفلسطيني
‹فتح›

بلاغ عسكري رقم (11)
صادر عن القيادة العامة لقوات العاصفة

حصيلة جهادية حتى الساعة لعملية «سيف الله المسلول» المباركة

قال تعالى في كتابه العزيز: إلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. صدق الله العليُّ العظيم ....

في اليوم السابع لعملية «سيف الله المسلول» كانت الخلاصة الجهادية لهذا اليوم وحتى الساعة1231من صباح الأحد عبر استهداف العدو وتجمعاته ومدننا السليبة ومغتصباتنا التي هي على موعد مع التحرير بإذن الله في كل القطاعات العسكرية التالية :

كتائب الشهيد عبد القادر الحسيني

1-استهداف موقع هبسور الساعة 1.20 صباح السبت بصاروخي جراد
2-استهداف نتفوت تمام الساعة 2.40 ظهرا بثلاث صواريخ جراد
3-استهداف النقب الغربي تمام الساعة 2.58 ظهرا بثلاثة صواريخ جراد
4-استهداف عسقلان المحتلة تمام الساعة 5.28 عصرا بثلاثة صواريخ جراد
5- استهداف كوسوفيم تمام الساعة 7.38 برشقة من صواريخ 107
6-استهداف قاعدة بلمخايم تمام الساعة 10 بصاروخي جراد
7-استهداف مطار هاتزور العسكري الساعة 10.47 باربعة صواريخ جراد

كتائب شهداء الأقصى- القيادة العامة

مشاركة مع كتائب المقاومة الوطنية استهداف كرم ابو سالم ومعبر صوفا الساعة 9دقيقة مساء السبت بصاروخي 107

الله أكبر ، وإنها لثورة حتى النصر،،،

عاشت وحدة شعبنا البطل وعاشت مقاومته العظيمة،،

التاريخ: 12/7/2014 الموافق 14 رمضان 1435 هـ

القيادة العامة لقوات العاصفة

وتتسع مساحة المحرقة التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة، ويتزايد عدد الضحايا الأبرياء جراء القصف الجوي الكثيف على الأماكن السكنية، وارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين مع دخول العدوان “الإسرائيلي” على قطاع غزة يومه السادس أمس السبت إلى 150 شهيداً و1000 جريح، معظمهم أطفال ونساء وكبار في السن، واستهدفت آلة الحرب جمعية للمعوقين أسفرت عن استشهاد 4 فتيات من ذوات الاحتياجات الخاصة، واستشهد 15 فلسطينياً على الأقل وأصيب 35 بجروح، الليلة الماضية، بمجزرة “إسرائيلية” في حي التفاح شرق مدينة غزة .

وقال أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 15 فلسطينياً استشهدوا في غارة “إسرائيلية” على الحي حيث تم استهداف منزل قائد الشرطة الفلسطينية في غزة اللواء تيسير البطشبجوار مسجد الحرام، وأكد أن بين الشهداء أطفالاً ونساء ومسنين، وأضاف أن 35 شخصاً على الأقل أصيبوا بجروح في هذه الغارة .

وأفادت مصادر فلسطينية استشهاد 27 فلسطينياً على الأقل ليل الجمعة ونهار السبت، فيما يواصل الاحتلال غاراته ليستهدف المدنيين والمنازل والمنشآت الصحية والخدمية، وجددت حركات المقاومة الفلسطينية قصفها للمستوطنات “الإسرائيلية” والمدن المحتلة عام ،48 وتبنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة “حماس” قصف مدينة بئر السبع بثلاثة صواريخ كما قصفت موقع ديمونا بثلاثة أخرى ليرتفع عدد الصواريخ التي أطلقتها على الكيان منذ بدء العدوان إلى أكثر من 571 منها 4 صواريخ من طراز آر-160 التي يبعد مداها 150 كيلومتراً، فيما قصفت سرايا القدس مدينة تل أبيب بعشرة صواريخ إضافة إلى مدن الشمال، إضافة إلى المستوطنات الجاثمة على أراضي الضفة الغربية في بيت لحم والخليل، في وقت أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي” و“حماس” استهدافهما لقوة برية وآلية عسكرية “إسرائيلية” قرب حدود القطاع .

وتواصلت التحركات العربية لوقف العدوان البربري على الشعب الفلسطيني، فيما يدور الحديث عن إصدار مجلس الأمن بيانا يدعو فيه إلى وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” و“حماس”، والعودة إلى التفاهمات والهدنة التي تم التوصل لها في أعقاب حرب 2012 “عامود السحاب”، واحترام القوانين الإنسانية، الأمر الذي أثار حفيظة الدول العربية وبعض الدول الإسلامية واعتبرت أنه لا يرتقي إلى مستوى الجرائم التي ترتكبها “إسرائيل” ضد الشعب الفلسطيني، والسبب هو الضغوط الأمريكية التي مورست للحؤول دون إصدار قرار يدين ارتكابات “إسرائيل” وجرائمها، وذلك فيما تواصلت الاتصالات مع عدد من الدول الأوروبية للتوسط لوقف إطلاق النار، تأتي التطورات في أعقاب الغليان الشعبي في الضفة الغربية المنددة بالعدوان “الإسرائيلي” على غزة والانتهاكات المستمرة للمقدسات الفلسطينية وتضييقها على السكان واستمرارها في الاعتقالات .

وكان استقبل الفلسطينيون صباح الجمعة الثانية من رمضان بمجزرة جديدة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى، ليرتفع عدد الشهداء الى أكثر من مائة شهيد ، ومئات المصابين والجرحى، في الوقت الذي تواصلت فيه الغارات الإسرائيلية على مختلف مناطق قطاع غزة، في الوقت الذي كثفت فيه قطاعات المدفعية الإسرائيلية المتمركزة على المناطق الحدودية بين قطاع غزة وأراضي 48 من قصفها المدفعي المركز للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، جنيا الى جنب مع الزوارق الحربية الإسرائيلية التي عززت من تواجدها قبالة شواطئ قطاع غزة حتى أن المقابر لم تسلم من القصف الاسرائيلي الذي طال مقبر الشيخ رضوان شمال القطاع.

ففي محافظة رفح جنوب قطاع غزة، استشهد ، 6 فلسطينيين على الأقل جميعهم من المدنيين العزل، في قصف مدفعي وصاروخي إسرائيلي طال مخيم يبنا وحي النهضة على الشريط الحدودي مع مصر في الأطراف الشرقية لمحافظة رفح كما أصيب في العدوان نفسه 15 فلسطينيا فلسطينيا على الأقل بجروح من بينهم 12 بحالة الخطر، تم نقلهم إلى مستشفى أبو يوسف النجار لتلقي العلاج.
ونقل مراسلنا في قطاع غزة عن شهود عيان ومصادر فلسطينية أن المجزرة الجديدة على رفح شاركت فيها الطائرات الحربية الإسرائيلية من طراز أف 16 ومدفعية الاحتلال، التي استهدفت منزلا مكتظا من 3 طوابق لعائلة غنام في مخيم يبنا بأربعة صواريخ على الأقل، ودمرت المنزل بالكامل أثناء تواجد كل من في المنزل فيه ما تسببت بهذه المجزرة البشعة.

وأوضح مراسلنا نقلاً عن شهود عيان من سكان المنطقة المستهدفة أن طائرات الحرب الإسرائيلية أغارت على المنزل المستهدف دون إطلاق صاروخ تحذيري تجاهه مما يدلل على النية المبيتة من قبل قوات الاحتلال لقتل أكبر عدد من الفلسطينيين.

وذكرت مصادر طبية فلسطينية بأن الشهداء الذين ارتقوا بقصف منزل عائلة غنام هم: وسام عبد الرازق غنام(23 سنة) وشقيقه محمود (26 سنة)، والفلسطينية كفاح شحادة غنام (20 سنة)، والطفلة غالية ذيب غنام (7 سنوات)، والشاب محمد منير عاشور(25 سنة).

وأفادت المصادر ذاتها أن هناك احتمالا لوجود فلسطينيين فلسطينيين تحت أنقاض مبنى عائلة غنام، الذي تم تدميره بشكل شبه كامل، وأن طواقم الإنقاذ قد هرعت إلى المكان، ومازالت تبحث عن شهداء أو مصابين تحت الأنقاض.

وسبق استهداف بيت غنام، قصف منطقة حي النهضة في مدينة رفح ما أدى إلى استشهاد الطفلة الفلسطينية نور مروان النجدي (10 سنوات) التي وصلت أشلاء ممزقة إلى مستشفى أبو يوسف النجار.
وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدفت في وقت سابق صباح أمس الجمعة، مجموعة من الفلسطينيين الفلسطينيين شرق مدينة رفح حيث أدى الاستهداف الى استشهاد فلسطينيين اثنين, وعرف من بينهما الشهيد محمد منير عاشور 25 عام ولا زال الشهيد الثاني مجهول الهوية بسبب تحوله الى أشلاء ممزقة يصعب التعرف عليها .

الى ذلك، قصفت طائرات حربية من طراز أف 16 منزلا لعائلة القاضي في مخيم يبنا في محافظة رفح جنوب القطاع، ما أدى إلى تدميره بالكامل، دون وقوع إصابات في صفوف الفلسطينيين.
كما طال القصف أرض مطار غزة الدولي، حيث قصفته الطائرات الحربية بالصواريخ الارتجاجية شديدة الانفجار ما أدى الى أحداث أضرارا جسيمة في التجمعات السكانية القريبة، نتيجة تطاير الشظايا وقوة الانفجارات.

في غضون ذلك، استهدف القصف الإسرائيلي الجوي والبري المكثف جدا صباح أمس الجمعة، مناطق البراهمة وصلاح الدين ومنطقة العبد جبر ومنطقة الجرادات وحي النصر وكرم أبو سالم وصوفا، مما ألحق أضرارا جسيمة بمنازل الفلسطينيين وممتلكاتهم.

وفي مدينة دير البلح في محافظة وسط قطاع غزة استشهد الفلسطيني الفلسطيني عبد الله أبو محروق متأثرا بجراحه فجر أمس الجمعة، بعد أن أصيب ليلة أمس الأول في القصف الصاروخي الإسرائيلي الذي طال مدينة دير البلح.

وأعلنت مصادر طبية في مستشفى دار الشفاء الطبي بمدينة غزة عن استشهاد هذا الشاب، موضحة أنه أصيب في قصف إسرائيلي استهدف دراجة نارية كانت تسير وسط مدينة دير البلح.

وتسبب قصف أحد المنازل في مدينة دير البلح بإصابة طفلة فلسطينية بجروح بالغة تم نقلها إلى مستشفى شهداء الأقصى في المدينة لتلقي العلاج.

في غضون ذلك، قصف الطيران الحربي الإسرائيلي في ساعة مبكرة من فجر أمس كذلك، ثلاثة غارات متواصلة منازل تعود لعائلات: مزيد، ومزين، وكرد في مدينة دير البلح ما أدى إلى إصابة فلسطينيين على الأقل بجروح وتم نقلهما إلى مستشفى شهداء الأقصى في المدينة لتلقي العلاج.
وفي مدينة غزة استشهد في ساعة مبكرة من فجر أمس الجمعة، الطبيب أنس رزق أبو الكاس (30 عاما) ويعمل طبيبا في مستشفى الوفاء للمسنين، في قصف شقته الواقعة في برج تل الهوا غرب مدينة غزة بثلاثة صواريخ.

ووفق مصادر طبية ومحلية فإن منزل أبو الكاس أصيب بثلاث صواريخ مصدرها طائرة مروحية إسرائيلية، وأن أحد الصواريخ لم ينفجر.

وقد نقل جثمان الشهيد إلى مجمع دار الشفاء بمدينة غزة، وقد أصابه أحد الصواريخ بشكل مباشر، كما نقل أحد أفراد أسرته إلى المستشفى ذاته ووصفت جروحه بالمتوسطة.

يذكر أن والداي الطبيب الشهيد كانا قد استشهدا في الحرب الإسرائيلية أواخر عام 2008 عندما استهدفت الطائرات الحربية منزلهما في برج أبو الخير ببلدة جباليا شمال قطاع غزة.
وطال القصف الإسرائيلي المدفعي منتصف الليلة قبل الماضية مستشفى الوفاء للمسنين شرق حي الشجاعية شرقي مدينة غزة وبخاصة الطابق الرابع منه، ما تسبب بإصابته بأضرار مادية، بالإضافة إلى إصابة اثنين من المتواجدين بداخله بجروح.
الى ذلك، أصيب فلسطينيان فلسطينيان فجر أمس الجمعة، بجروح خلال قصف صاروخي إسرائيلي جديد استهدف حيي الشجاعية شرقي مدينة غزة وحي الزيتون وتحديدا بالقرب من مسجد الفاروق جنوب شرق المدينة.
وأفاد مراسلنا أن القصف طال منزل الفلسطيني عادل جندية الذي سبق وأن استهدفه القصف أمس الأول ما تسبب بتدميره بالكامل، كما استهدف الطيران الحربي بصواريخه أيضا منزلا لعائلة الناطور بحي الزيتون. وطال القصف الإسرائيلي كذلك، منزلا لعائلة أبو عطا في منطقة التركمان شرقي المدينة، ما أدى إلى إصابة فلسطينيين فلسطينيين بجروح متوسطة، وآخر بجروح ما بين خطيرة ومتوسطة.
وكان أربعة فلسطينيين أصيبوا في ساعة مبكرة من فجر أمس، جراء قصف الحيين المذكورين، حيث نقل المصابون إلى مجمع دار الشفاء الطبي في مدينة غزة.

وتسبب قصف آخر طال آخر حيي التفاح الشجاعية في ساعات الفجر الأولى من يوم أمس، بإصابة ثلاثة فلسطينيين بجروح ما بين طفيفة ومتوسطة. كما طال قصف آخر أراض زراعية في حي الشيخ رضوان شمال المدينة ما تسبب بوقوع إصابتين، وسجلت إصابات أخرى خلال قصف آخر في شارع النفق شمال مدينة غزة.

وشهد مرفأ الصيادين غربي مدينة غزة ليلة أمس الأول، وفجر أمس، قصفا بأكثر من عشرين قذيفة كان مصدرها الزوارق الحربية الإسرائيلية، ما تسبب بإصابة تمثال الحرية بأضرار، فضلاً عن إلحاق أضرار جسيمة بقوارب الصيد الموجودة في المرفأ.

واستهدف القصف الإسرائيلي الجوي أيضا أرضا خالية خلف أبراج الكرامة شمال غرب مدينة غزة ما ألحق أضرارا بمنازل الفلسطينيين وممتلكاتهم، دون أن يبلغ عن وقوع اصابات في صفوف الفلسطينيين.
واستهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منتصف الليلة قبل الماضية منطقة زراعية قرب جبل الريس شرق مدينة غزة بصاروخ على الأقل دون الإبلاغ عن وقوع إصابات، لكن أضرارا متفاوتة لحقت بالمنازل الواقعة في المنطقة، كما قصفت منزل الفلسطيني الفلسطيني نائل أبو ليلة قرب مقر الأمن العام في مدينة غزة ومنزلًا في شارع المخابرات شمال القطاع واشتعال النيران في المكان.

وفي انتهاك لجميع القيم والأعراف الدينية والإنسانية، قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية فجر أمس، مقبرة الشيخ رضوان شمال مدينة غزة ما أدى الى تحطم كثير من القبور، واختفاء معالمها.

وتواصل القصف الإسرائيلي الجوي والبري والبحري على مختلف مناطق شمال غزة. وذكر مراسلنا في قطاع غزة أن القصف الإسرائيلي طال منطقة ‘الإدارة المدنية’ شرقي مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين، ومدينة الشيخ زايد شرقي بلدة بيت لاهيا، وحي الصفطاوي وحي عباد الرحمن في بلدة جباليا والأراضي الزراعية والفارغة شرقي بلدة جباليا في الوقت الذي واصلت فيه طائرات الاستطلاع تحليقها المكثف في سماء المحافظة.

وذكرت مصادر طبية فلسطينية بان أربعة فلسطينيين على الأقل أصيبوا في القصف الصاروخي والمدفعي الذي طال منطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة، فقد استقبل مستشفى الشهيد كمال عدوان في بيت لاهيا إصابة متوسطة و3 إصابات طفيفة نجمت عن قصف منطقة الصفطاوي. وحيي الشجاعية والزيتون شرق المدينة.

وطال القصف الإسرائيلي فجر أمس كذلك، استراحة على شاطئ البحر في منطقة السوادنية غربي بلدة جباليا، كما تم قصف أرضا زراعية في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، وشاركت الزوارق الحربية الإسرائيلية أيضا في العدوان، حيث استهدفت بقذائفها شواطئ البحر والمناطق المحاذية ما تسبب بأضرار مادية جسيمة في ممتلكات الفلسطينيين الفلسطينيين.

وكانت أصيبت في ساعة مبكرة من فجر أمس، فلسطينية بجروح ما بين طفيفة ومتوسطة كما أصيب طفلها بصدمة عصبية في القصف الإسرائيلي على بلدة بيت لاهيا.

وذكرت مصادر طبية فلسطينية عن وصول الأم وطفلها إلى مستشفى الشهيد كمال عدوان شمال قطاع غزة؛ لتلقي العلاج بعد أن أصيبا في قصف صاروخي إسرائيلي استهدف أرضا زراعية متاخمة للتجمعات السكانية في منطقة العطاطرة غرب بلدة بيت لاهيا.

واستهدفت طائرات أف 16 الإسرائيلية أيضا أراضي زراعية في منطقة السلاطين غرب بلدة بيت لاهيا، محدثة حفرا في المكان، وأضرارا مادية في منازل البلدة القريبة بسبب قوة القصف.

وقصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية صباح أمس، منزلا لعائلة حمدان في شمال القطاع، ما أسفر عن تدمير المنزل بالكامل.



الصفحة الأساسية | الاتصال | خريطة الموقع | | إحصاءات الموقع | الزوار : 12 / 2165821

متابعة نشاط الموقع ar  متابعة نشاط الموقع متابعات  متابعة نشاط الموقع في الأخبار  متابعة نشاط الموقع أخبار فلسطينية   ?    |    titre sites syndiques OPML   ?

موقع صمم بنظام SPIP 3.2.7 + AHUNTSIC

Creative Commons License

16 من الزوار الآن

2165821 مشتركو الموقف شكرا

Visiteurs connectés : 18


تصدر عن الاعلام المركزي _ مفوضية الشؤون الاعلامية - تيار المقاومة والتحرير

المواد في الموقع لا تعبّر بالضرورة عن رأي التحرير وجميع الحقوق محفوظة للموقف وشبكة الجرمق - تشرين ثاني -2010