مع أداء وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، هذه الأيام، زيارة رسمية إلى إسرائيل ضمن جولة شرق أوسطية شملت السلطة الفلسطينية في أراضي 1967، وعلى خلفية زياراتٍ سابقةٍ لعدّة مسؤولين أميركيين آخرين، جميعهم من المجال الأمني، تختار هذه المقالة قضيتين لهما صلة بها
عن عمر وصل 96 عاماً، غادرت هذه الدنيا المناضلة الكبيرة والقيادية في العمل النسائي الوطني والقومي والأممي السيدة ليندا مطر وهي تحمل هموم وطنها كما حملتها في مطلع حياتها النضالية في هيئات ومؤسسات وفعاليات، لا سيّما في لجنة حقوق المرأة التي ساهمت في تأسيسها
أكد تيار المقاومة والتحرير، أن “جرائم الاحتلال التي يُنفذها في المدن والقرى الفلسطينية تستوجب الرد السريع والفوري وصد العدوان الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني مهما كلف ذلك من ثمن”.
حتى أشّد الصهاينة تطرفًا وعنصريّةً يجِدون أنفسهم صاغرين أمام قوّة المقاومة وثباتها في مخيّم جنين، الذي سطّر أروع ملاحم البطولة في مواجهة الاحتلال الغاشِم، الذي أكّد جبنه ووهنه في الحرب المفتوحة ضدّ الشعب العربيّ الفلسطينيّ الرازِح تحت نير الاحتلال، بالإضافة إلى مطالبات الأجهزة الأمنيّة التابِعة لسلطة رام الله باتخاذ خطواتٍ لإلغاء “الحكم الذاتيّ” في المخيّم
نشرت مجلة “ناشونال إنترست” (مصلحة وطنية) الأمريكية مقالا بعنوان: “هل كان بإمكان بايدن منع روسيا من غزو أوكرانيا؟” للباحث ديفيد فيليب، وهو مدير برنامج بناء السلام وحقوق الإنسان في جامعة كولومبيا. وقد شغل منصب مستشار أول وخبير في الشؤون الخارجية في وزارة الخارجية خلال إدارات كلينتون وبوش وأوباما.