من الشواهد الراهنة تتدرج الاحتمالات وفقا لتدحرج الأمور حيث تبدأ من نهاية حتمية لمستقبل نتنياهو السياسي وحكومته في المدى المنظور وتصل لتدحرجات أكبر لا يستبعد معها ولا يعد بعيدا، زوال هذا الكيان، حيث بثت الشاشات الكثير من المشاهد التي تعد تجارب “بروفات” من مشهد الانهيار والزوال...
يومًا بعد يومٍ، وفي ظلّ انتشار وسائط التواصل الاجتماعيّ، تُواجِه إسرائيل حربًا جديدةً تكشِف المستور، وتزيد من إحراج الكيان المُحرج أصلاً، وذلك على الرغم من الرقابة العسكريّة الحازمة المفروضة على الإعلام الإسرائيليّ على مختلف مشاربه، وغنيٌّ عن القول إنّ وسائط التواصل الاجتماعيّ تلعب لصالح تسويق الرواية الفلسطينيّة، وتحديدًا في كلّ ما يتعلّق بمجريات الأمور التي تشهدها المنطقة
نحن لسنا امام حرب جديدة على غزة فقط، من المحتمل أن تشمل بعض او العديد من الاجتياحات والدمار، ولكننا أمام إعادة احتلال على أقل تقدير، وعمليات واسعة من الدمار من كل اتجاه. ولكن ما سيجري على الأرض من دمار وضحايا وتضحيات، سينتج عنه فعل سياسي مختلف
سلّط موقع “ذا هيل” الأميركي الضوء على ما قاله قائد القيادة الوسطى السابق، في الجيش الأميركي، فرانك ماكنزي خلال مقابلة مع قناة “CBS”، والذي شدَّد على أنَّ علاقات حركة “طالبان” الأفغانيّة مع تنظيم “القاعدة” هي أقوى بكثير من علاقات “طالبان” مع الولايات المتحدة. وأشار الموقع إلى أنَّه عرض على ماكنزي، خلال المقابلة، مقتطفات ممّا قاله الرئيس الأميركي جو بايدن
حذفت منصة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” صفحة الصحفي في قناة الجزيرة تامر المسحال، بعد يوم واحد من بث حلقة جديدة من برنامجه “ما خفي أعظم”، الذي كشف فيه التضييق الذي تمارسه مواقع التواصل على المحتوى العربي.